السيناتور مارك كيلي الآن يهدد أفراد الخدمة بتحدي أوامر الرئيس ترامب، وإلا سيواجهون ملاحقات قانونية محتملة عندما يعود الديمقراطيون إلى السلطة. وهذا يمهد الطريق لاستيلاء عسكري على السلطة المدنية على طريقة العالم الثالث.