إذا كانت البيانات هي النفط الجديد ، فهل المصانع الرمزية هي المصافي ، وتحول الفوضى البشرية الخام إلى وقود طائرات للوكلاء المستقلين؟ أم أننا نعلم الآلات فقط أن تحب الأعمال الورقية؟