هذه هي أكبر قصة في التاريخ الأمريكي الحديث ، لأنها قصة نهاية أمريكا. قد يكون عيد ميلاد البلاد ال 250 العام المقبل هو الأخير ، لأن ترامب يخطط علنا لتدمير الدستور والبقاء في السلطة إلى الأبد.