كان هناك اتجاه متزايد للجنود الإسرائيليين لسرقة المجوهرات الذهبية الشخصية من منازل الفلسطينيين في جميع أنحاء الضفة الغربية. في العامين الماضيين، نهب الجنود الإسرائيليون وسرقوا الملايين من العائلات الفلسطينية، بل وقاموا بعمليات سطو عسكرية ممنهجة ومنظمة ضد محلات الصرافة الفلسطينية. هذا ليس جيشا، إنه مجموعة من اللصوص يستخدمون القوة المميتة لاستنزاف الفلسطينيين اقتصاديا.