ما زلنا في نفس المعركة التي بدأت في 2015، لكن مع خصوم مختلفين. المسألة المطروحة هي ما إذا كان الأمريكيون سيتسامحون مع تقليص خطابنا السياسي من قبل الأقليات ذات المصلحة الأنانية التي تستخدم أساليب الإيذاء والترهيب. أولا اربح تلك المعركة أو لا شيء آخر يهم.