كان ينظر إلى آل باتشينو على أنه اختيار غير مناسب لفيلم العراب (1972) لأن الاستوديو أراد بطلا تقليديا أكثر. ثم صور مشهد المطعم وتغير كل شيء، ذلك الهدوء الذي تحول إلى عنف مفاجئ أثبت أنه مايكل كورليوني.