تاكر لا يدعو إلا لسياسة الهوية والمظالم، ثم يحاول استغلال الشباب الذين ساعد في تحويلهم إلى تطرف كدليل على أجندته السياسية بأكملها إنه ساخر وشرير... هذا ما أصبح عليه تاكر