فكر سيندي وبرايان مولبرجر في الانتقال، لكنهما لم يعرفا كيف يمكنهما مغادرة غرفة نوم ابنتهما غرايسي، التي قتلت في حادث إطلاق نار في مدرسة قبل ست سنوات. "لم نكن نرغب في مغادرة تلك الغرفة،" يقول برايان. "هل تلتقط الكثير من الصور ثم تحاول إعادة صنعها في مكان آخر؟ لم نكن نعرف ماذا نفعل به."