على الرغم من أنني لا أعرف ما الذي حدث، إلا أنني ما زلت أريد المساعدة في الصداقة. تحدثت مع أنيتا مرتين عبر الإنترنت، وكل فتاة مجتهدة في الدائرة تستحق الاحترام، وآمل أن تتخلص من هذا الألم في أقرب وقت ممكن