اليوم الثاني من وجود أمي في سان فرانسيسكو: استيقظت في الساعة 1 صباحا (بسبب إرهاق السفر)، وداهمت رفوف الكتب، وقرأت "فقاعات ونهاية الركود" قبل شروق الشمس