🇦🇺 أستراليا فتحت للتو شبكة عالمية لإساءة معاملة الأطفال - عناصر طقسية "شيطانية"، مجموعات مشفرة، وأربعة رجال مقيدين بالسلاسل قوة الضربة الأسترالية كونستانتين - التي صممت خصيصا لصيد الشبكات الإلكترونية باستخدام مواضيع غامضة أو طقسية كغطاء - قامت بأكبر ضربة لها حتى الآن: 4 اعتقالات، مصادرة آلاف الملفات، ونافذة إلى حلقة دولية تعمل على منصات مشفرة. تقول شرطة نيو ساوث ويلز إن الرجال لم يكونوا هواة أو متابعين بصمت. كانوا مشاركين نشطين في تبادل عالمي لمواد إساءة معاملة الأطفال، مستخدمين رموزا "طقسية" في الدردشات كنوع من العلامة التجارية الثقافية الفرعية. لم تلطيف المحققة جاين دوهيرتي الأمر: "مقزز. آلاف الملفات. أطفال حقيقيون. ضحايا حقيقيون. مواضيع طقسية تستخدم كجزء من تواصلهم." داهمت الشرطة 6 مواقع في سيدني في نفس الوقت. الزعيم المزعوم - 26 عاما، اعتقل في واترلو بعد أن اقتحم الضباط الباب - يواجه الآن تهم التوزيع والحيازة وتسهيل تبادل مواد الاعتداء على الأطفال. تم اعتقال ثلاثة آخرين - أعمارهم 46 و42 و39 عاما - في مالابار بتهم ذات صلة. تم رفض الإفراج بكفالة عن الأربعة جميعا. المحكمة في يناير. لكن التحقيق؟ بدأت فقط. يقوم المحققون الآن بفرز آلاف الملفات، وتتبع المحادثات وأسماء المستخدمين عبر منصات دولية مشفرة يقول المحققون إنها تشير إلى شبكة أكبر بكثير - شبكة قد تمتد عبر قارات وهويات وسنوات. حاسمه: لم تحدد الشرطة بعد هوية الأطفال المصورين، ولا تؤكد من أي دول جاءت المواد. وهذا يعني أن مرحلة تحديد الضحية - أصعب وأصعب مرحلة مؤلمة - لا تزال أمامنا. ما يبرز حقا:...