الحمد لله على هؤلاء "المؤثرين" الذين جاءوا لإنقاذهم وأنقذوا البنتاغون من "بيئة عمل معادية" يزعم أنها "وسائل إعلام معادية". وسط هذه الصدمات والهشاشة العاطفية، أصبح البنتاغون أخيرا "مساحة آمنة"