🚨 الآن: أخيرا قال بونجينو الجزء الهادئ بصوت عال. اللحظة التي عرفوا فيها أنهم وجدوا مفجر الأنابيب في 6 يناير لم تكن مجرد شائعة أو معلومة — بل كانت أدلة جنائية. تلقى اتصالا حرفيا: "هل أنت جالس؟ أعتقد أننا أمسكنا به." ولاحظ النبرة. هادئ. واثق. لا حاجة للبحث عن السرد. لا تسريبات. مجرد أدلة قوية وفريق يريد فعلا كشف الحقيقة. هم يحتفظون بالتفاصيل لأن هذا ليس النهاية. إنها بداية شيء أكبر بكثير. هل تثق أن هذا التحقيق سيكشف الأبواب، أم تعتقد أنهم ما زالوا يخفون قطعا؟