تراجعت صحيفة Blaze News عن قصتها الشديدة الانتشار التي تشير إلى أن ضابطة سابقة في شرطة الكابيتول كانت هي من نفذت قصف الأنابيب في 6 يناير بسبب طريقة سيرها.