قام بوش وأوباما بنقل القاعدة الصناعية الأمريكية إلى الخارج، مما أدى إلى زعزعة استقرار نظامنا السياسي وأضر بشدة بتنافسيتنا الاقتصادية. إصلاح الأمر أصبح كابوسا. الآن، نحن نفعل الشيء نفسه مع الخدمات وسيكون التأثير أسوأ إذا لم نوقفه.