"لم أر طابورا بهذا الطول في بنك الطعام هذا، هذا أكبر بأربعة أضعاف كل سنة سابقة. لقد زرنا هذا المبنى فقط 4 مرات منذ 2017، لكن هذا العام يلتف الطابور حول المبنى مرة ثانية إلى اليسار خلف صفوف السيارات. الجميع يبردون من البرد، واضطر سيدة مسنة في الصف إلى الداخل لأنها بدت وكأنها على وشك الإغماء من البرد والارتجاف."